ماذا سيحدث إذا تناولت موزتين يوميا

هل سبق لك أن لاحظت أن الطيب لا يحظى بالدافع بشكل مستمر. 

يعتقد علماء النفس أن سبب ذلك يعود إلى الخطاء الذين يرتكبهم هؤلاء  الأشخاص في تصرفاتهم.  

على سبيل المثال لا ينبغي أن يأتي إلى الاحترام نتيجة للتصرفات أو السلوكيات. 

يبدو أن نسبة البث للرؤية بالنسبة للرسائل النصية 

 التضحية بالنفس

 تقوم ، الجلسة ، الجلسة ، الجلسة ، الجلسة ، الجلسة الأولى ، الجلسة ، الجلسة ، الجلسة ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، حسن ، شعورك

 لا تخف من التعبير للعالم أجمع عن ما لا يعجبك في الواقع قد لا يكلف الآخرون شيئا أن يتفقوا معك على حل وسط إذا لم تفعل ذلك فلن يلاحظ أحد نهائيا تضحيتك بنفسك والتي هي غير ضرورية. 

عدم احترام الذات

 تتصرف وكأنك لم تشعر أن أحدهم اصطدم بك وتغمض عينيك خلال هذه اللحظات المحرجة، إلا أن الشخص الوقح بطبيعته لن يحترمك أو يحبك أكثر لقيامك بذلك لماذا إذن تتحمل تلك التصرفات.  

إذا تصرف شخص بطريقة تعني أنه لا يهتم بك نهائيا فهذا يعني أنه حقا لا يهتم لأمرك لا تبحث عن أعذار للناس الوقحة لأنها لا تستحق ذلك احترم نفسك دائما. 

البحث عن قبول الآخرين

 يعطي الأشخاص الذين لديهم حاجة دائمة في الحصول على قبول الآخرين إشارات تدل إلى أن شيئا ما ليس على ما يرام في حياتهم ونتيجة لذلك يبدأ الجميع تقريبا بتجنبهم كيف تتصرف. 

 يجب أن تتوقف عن انتظار الثناء أنت لا تحتاج إلى أن يقول لك أحد أنك شخص جيد لتصبح كذلك أيضا لا تخف من الانتقاد سينتقدك الناس دائما ولأي سبب كان، خذ بعين الاعتبار أن رأيك أنت في نفسك هو دائما الأكثر أهمية. 

الاعتقاد أنك أنت أساس المشكلة دائما

 أنت تعتقد تلقائيا أن الآخرين دائما على حق إلا عندما يتعلق الأمر بك، فأنت تحمل نفسك مسؤولية كل ما يحدث من حولك.

 لن يشكرك أحد على ذلك بل على العكس سيكون من الأسهل على الآخرين في ظل هذه الظروف استغلالك وجعل حياتك أكثر صعوبة. 

لا جدوى من البحث عن شخص تلقي اللوم عليه ولن يجلب تعذيبك لنفسك أي من حب الآخرين، بل مجرد شفقة ينبغي أن تركز جهودك على إيجاد حل للمشكلة.

التباهي

 قد يؤدي التأكيد على انتصاراتك وتسول الاحترام إلى علاقة اتكالية إذا استمريت في محاولتك إقناع الآخرين بأنك شخص طيب، سينتهي بك المطاف إلى رفضهم لك.

 إن الطريقة الوحيدة لتبين أنك تستحق التقدير هي من خلال ثقتك بنفسك وتصرفك على طبيعتك عندما تعرف قيمة ذاتك لن تحتاج إلى إثبات ذلك لأي شخص.

الخوف من رفض الآخرين لك

 أنت لا تريد إزعاج أحد حتى ولو كان هذا الأمر يجعلك غير سعيد، أنت تدعي أن كل شيء على ما يرام لحماية الآخرين من القلق إن نتيجة ذلك هي أنك دائما غير راض.

 لا تخشى استعمال كلمة لا إن ألطف الناس في العالم قد يحاولون استغلالك إذا أنت سمحت لهم بذلك ساعد الآخرين فقط عندما تريد أنت ذلك. 

 رفض الاستماع إلى حاجاتك ومصالحك 

لقد أصبحت معتادا على التكيف مع احتياجات الآخرين وتجد صعوبة في فهم رغباتك أنت لا تقرر بنفسك ما تريد القيام به بدلا عن ذلك تأخذ رغبات الآخرين وتعتبرها رغباتك شخصية يجب أن تعلم أن هذا التصرف أبعد ما يكون عن تعريف الطيبة. 

تعلم الاستماع إلى رغباتك ولا تخف من الإساءة للآخرين في العادة لا أساس في الواقع لمخاوفنا ومن الممكن دائما إيجاد حل وسط.

عدم وضع حدود لما هو مقبول 

أنت تسامح الآخرين لأنه من السهل عليك القيام بذلك على أن تدافع عن نفسك عندما يظهر الآخرون عدم احترامهم لك تحاول أن تجد أعذار لهم في عقلك.

 تحتاج إلى وضع حدود للسلوك المقبول وعدم السماح للآخرين بتجاوز هذه الحدود لا يتم احترام الأشخاص الذين يوافقون على أي شيء. 

الخوف من الشعور بالوحدة

 تحول علاقاتك إلى نوع من العبادة وتضحي بنفسك، والأسوأ من ذلك هو أنك تشعر بالراحة عند قيامك بذلك هذا هو السبب في أن المتنمرين و النرجسيين والأنانيين ينجذبون إليك. أنت تسمح لنفسك أن يتم استغلالها. 

كيف تغير هذا السلوك؟ لا حاجة أبدا في الاختيار ما بين علاقاتك وقيمتك الذاتية. 

إذا أجبرك الآخرون على هذا الاختيار فاعلم أن هناك خطأ ما كن شجاعا ولا تخف من التغيير عندما تكون وحيدا فكر بأنك حر بدلا من التفكير أنك وحيد إذا قمت بذلك لن تبقى وحيدا لفترة طويلة.

اعتقادك بأنك تحتاج كسب الاحترام

 أنت لا توافق على أن الاحترام لا يأتي نتيجة للتصرفات أو السلوك وأنت لا تشعر بالراحة عندما تكون علاقتك مع الشخص الآخر علاقة مساواة لأنك تعتقد أنه من واجبك كسب احترامهم. 

أنت تشعر بأن احترام الشخص يرتبط بما يقدمه ذلك الشخص مقابل هذا الاحترام هل تعلم بذلك، أنت لا تحتاج إلى شراء الحب ولا الاحترام.

 تعلم أن تحب وأن تتقبل حب الآخرين دون شروط أو قيود. 

هل يمكنك بسهولة العثور على لغة مشتركة مع الآخرين؟ شارك أفكارك في التعليقات أدناه.